مادام الملك عبد العزيز رحمه الله قد أعاد المبلغ للضالع
فلا يعتبر هو الأول .. وإنما يعتبر المسجد أسس على
نفقة الملك عبدالعزيز ..
وبالتالي فالوزارة حرة بتسميته بعد ذلك بمن تشاء إن لم تسميه باسم الملك ..
أمر آخر :
التسمية لا تؤخر ولا تقدم بقدرما يهمنا أنه بيت من بيوت الله ..
شكرا لك ولاهتمامك ..