
كم سنفتقدك اباعبدالعزيز
سنكون بدونك كمن يستقيظ من نومه فلايجد ساعته التي اعتاد على صوتها كل صباح
انت بالفعل بالنسبة للمعهد كالساعة التي لاتخطئ المسير ولا تتغير خطواتها عرفناك ملتزماً بحضورك واداء عملك فكان كل مايوكل إليك هو الأفضل نهاية
اسأل الله العلي القدير ان يجعل التوفيق حليفك أينما تكون
تحياتي ,,,