المتنبي لم يثبت نحوه مثل هذه التهمة المجرمة للفرد فماذا عن حب نزار قباني وشعره الذي مس الذات الإلاهية ؟
مولاي : أَنتَ سُؤلي وَبُغيَتي كَفى بِكَ لِلراجينَ سُؤلاً وَمَغنَما أَلَستَ الذي غَذيتَني وَهَدَيتَني وَلا زِلتَ مَنّاناً مَنّاناً عَلَي وَمُنعِما عَسى مَن لَهُ الإِحسانُ يَغفِرُ زَلتي وَيَستُرُ أَوزاري وَما قَد تَقَدما __( الإمام الشافعي ) _______________________ قلي بما تفكر : أقلك من أنت ؟