كلنا نتمنى لعقولنا أن تصل الجوزاء ...
ولكن هذا لا يعني أن تقرأيها من الشاشة مباشرة ، فهناك ما يسمى بـ " الطابعة " تفي بالغرض .
بعدها سيكون ما وضعناه كالمكتبة الحقيقية ، يتراشق فكرك مع قلبك ذبذبات الفهم من تلك الورقات الرقيقات ، كرقة مشاعر فتاةٍ لم تُقدم قدماها على الحُب .
وإن تدليلنا لأعيننا ، لهو فخراً ... فكلما حافظنا عليهنّ ، كلما طال عمرهن ودقّتهنّ .
شكراً لوجودك ، ونتمنى لكِ بعد إحتساء القهوة في مكتبتنا المتعة والفائدة ، شكراً لك