الكبري
النظام وماادراك ماالنظام
ذهب الشباب ضحاياً لهذا النظام البائد والذي لم يعد يتناسب مع معطيات هذا العصر وهذا التطور ولازال المسئولين غير قادرين على تجاوزه إلى مافيه مصلحة الوطن
الكل يفضل ان يضحي بالوطن على ان يضحي بنفسه امام ذلك النظام
فالكثير من الكليات والأقسام بقيت كالمصيدة للشباب بسبب النظام الذي يكفل لهيئة التدريس فيها الأستمرارية بالعمل واستلام الرواتب ولايسمح بالمسئول عنهم حتى بنقلهم إلى مناطق اخرى تحتاج إليهم
كان يمكن التضحية بمستحقاتهم وصرفها لهم واحالتهم إلى التقاعد المبكر برواتب كاملة وذلك افضل بكثير من ممارستهم العمل على حساب مستقبل الشباب لكن النظام هو الفيصل هنا
وعلى ذلك فقس الكثير من الأمور
تحياتي ,,,,