اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطئ الراحة [align=center] القديرة عايشة لوحدي .. صدورنا عالقةً بشأسرار و مواقف الحياة من الصعب جداً أن نبوح بها لأي شخص كائن من كان .. لذا علينا ملياً بأن نختار صديق يكون وفق الشروط التي تتوفر في .. معنى الصداقة الحقيقة الخالية من المصالح .. بهذه الحالة نطمأن على أسرارنا و نكون أخرجناها بطمأنينة لمن نثق بهم .. ولكن أيضاً نظل حايرين في من تتوفر فيه الشروط ليصبح صديق هل نكون كما يُقال من الباب للطاقة نُقدّم ما في صدورنا لأي صديق صوّر لنا الصداقة بإبتسامة عابره أو موقف أخوي طبيعي بأن يكون من أي شخص آخر ..... ,, مازلنا بحاجة إلى صديق و مازال الصديق بحاجة إلينا .. ولكن نتركها للصدف فمازلنا نعيش بهذه الحياة تحت الدراسات و التجارب حتى الممات .. تقبلي مروري ..[/align] جعلتني أتخيلك في رحلة ،، واسميتها رحلة البحث تعيش في هذه الحياة وفي مخيلتك الكثير من الشروط والكثير من الأمنيات والكثير من المنطقيات التي ترضيك في شخص ما سترتبط معه ,, احيانا عاطفتنا تجعلنا ننسى ذلك ؟ هل هذا صحيح ،،!! وان نتركها للصدف افضل بكثير من ان نبحث عنها فلانجدها أو أن نُهدي مواثيقنا لمن لانريد ، او لمن يُحتمل ان لا نصمد معهم بثقة ,, اتمنى ان اكون في نفس الفكرة تحيتي لكــ