لاحــول ولاقـــوة إلا باللــه هــدا واحــد مــن عشـرات المـواقـع المسيئـهـ لـديننا ولنبينـا عليهــم لعنـة اللــه والمــلائكــهـ والنـاس أجمعــين ناصر الإسلام جــزاكـ اللــه خـير علـى غـيرتكـ علـى دينكـ ووفقكــ لمـا يحب ويـرضى تحيتي
و إن طال شوق العالمين لبعضَهم ،،، فالشوق نحوك لا يُحاط مداهُ !