ابشرك مدير العيادات ضبط الواسطه وبالتالي تم اقرار استمراره في العيادات الخارجيه على الرغم من عدم القناعه به كمدير للعيادات
واتحدى ان تكون كفائته ابقته في كرسيه بل الواسطه ( قاتلها الله ومن سعى بها ) والتي لا تبحث عن الصالح العام بل ما يفيد الصالح الخاص للمتوسط او من هم على شاكلتهم
كنت اضن ان الدكتور يوسف ارقى من القبول بالوساطات ولكن يبدو لي ان الواسطه جزء هام من تقافتنا