[align=center] بلخير أنا على عجلة من امري .. بس شدني موضوعك وآليت إلا ان ادلو بدلوي ( اصلاً تنفقع مرارتي لو ماادليت ) راح ارد على بعض النقاط المهمة والباقي في وقت ثاني : اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الوردتين اسلوب الدكتور عبدالله الركيان المدير العام للتربية والتعليم للبنات بالقصيم ذكرني في اسلوب الاستاذ عبدالله المحيميد مديرنا السابق في ادارة دفة العمل من ناحية الغاء المركزية وتوزيع الصلاحيات على المساعدات ورئيسات الاقسام أما توزيع الصلاحيات على المساعدات ومسؤولات الأقسام فهو ليس بجديد ( خاصة المحنطات من ذوات العصر الجوارسي ) .. !! فلم يمرْ بي عهدٌ تركنَ به الصلاحيات ، أو لم يتدخلن في توزيع طعام ( المناصب ) على مآدب ( المودة في القربى ) ؟! قد يكون ( التكليف الرسمي الأخير ) ديناميكية ذكية ( من قبل المدير ) المقصود بها ( تعميم هيكلة المسؤولية ) وتحديد سياق ( المرجعية ) بطريقة مكتوبة .. بحيث أنه عندما تتعرض فئة ( المطحونين ) لمشكلة ما ، أوتغلي المراجل ( بالتجاوزات ) تكون المحاسبة من ( صاحب السلطة / المدير ) لـــ ( صاحب الصلاحية / المخول بها رسمياً ) ! فالأمر اذاَ يعتبر ( سلطة وحماية للمدير بنفس الوقت ) ........ وإلا فإن من قــُدر له التعامل مع ( الأدوات السلطوية ) لتسيير الأمور ( بدهاليز الإدارة ) لن تخفى عليه ( آليات التشريع ) التي يسير بها العمل منذ مبطي ( الفرق في خطة المدرب فقط ) ! اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الوردتين واما المتبقى من خلال العنوان والذي لم يفعله الدكتور الركيان حتى الان والامل فيه كبير القضاء على التعصبات والتحزبات والتنافس الغير شريف بين بعض الزميلات يبدو أن هذه التحزبات والتعصبات اصبحت ( ثقافة ) تنخر داخل مؤسسة تعليم البنات بالمنطقة .. وعلى مدير التعليم أن يعمل على اضعاف البنية التحتية لهذه التكتلات بذكاء وحنكة ( ياكلك حبه حبه ) وربما الحل – من وجهة نظري - يكمن في ادخال عناصر نخبوية ( يختارها مدير التعليم أو من يثق به بعناية فائقة ) ومن ثم يتم زرعها في صلب كل مجموعة لتفكيكها من أجل ( معادلة التركيبة البنائية ) وبالتالي تعطيل ( خاصية ) التحزب داخلها ..! لدي قناعة بأن العناصر الجيده ( حتى لو كانت فرداً ) تستطيع ( قلب المعادلة ) متى مااتيحت لها فرصة اختراق تلك ( المجموعات المؤدلجة ) والتي تعمل ( من تحت لتحت ) بعيداً عن عين المدير العام ! فبعضهم ( أو بعضهن على الأصح ) قد اقمن ( اقسامهن ) على اساسِ من ( التعنصر ) ليضمنَّ ( الولاء لهن ) ولينعمنَّ ( بالمصالحة والتغطية الشلليه ) وليٌحركنًّ ( افراد مجموعتهن ) بطريقة هز الرؤس ( الشور شورك يايبه ) وآخر همومهن تحقيق معايير ( الجودة والانضباط والكفاءة ) !! ولو تتبعنا طريقة الترشيح في بعض الأقسام والإدارات النسائية لوجدنا أنه تم ترشيح ( الطاقم الذي يعمل فيها ) تبعاً لتوصيات رئيسة القسم ( نفسها ) والتي تنطلق من قاعدة كلــ(ن) يحوش النار لقريصه ، على الرغم من أن بعض الأقسام ( الهامة ) لايمكن ( فهم ) لوائحها وانظمتها إلا ممن له سابق خبرة بها في الميدان !! فماذا كانت النتيجة ؟؟؟؟؟؟ تدني الخدمة المقدمة ( للميدانين ) وخلوها من روح ( المبادرة ) وافتقادها لمهارة ( صنع القرار ) وعجزها عن تشكيل ( مقاييس التطبيق الواقعي للأنظمة ) لأن الخبرة الميدانية لدى بعضهن ( في المجال الذي يعملن به ) صفرررررر.. بالنسبة لــ نــقـــد ( اللي هي أنا ) ... لم اعدْ استغرب أن تـُبنى الإجتماعات الرسمية على ( قراءة اللوائح والتعليمات بطريقة الهذ ّ ) دون تقديم الأفكار الخلاقة والحلول المبدعة المستمدة من الواقع التعليمي ، لأن من لم يمارس ( طبيعة العمل ) على ارض الواقع يستحيل ان يلم بأدق التفاصيل ( حتى لو كان استاذ كرسي زمانه ) ! سبحان الله.... اتعجب من بعضهن برغم ( ضعفهن المهني ) الواضح لدى عموم الميدانيين إلا أنهن لا يعملن على ( تعزيز قواسم التطوير المهني المشتركة بينهن وبين زميلاتهن الميدانيات للعمل كفريق واحد ) ...... عزلة .. تهميش .. اقصاء .. الغاء .. وعلى الضفة الأخرى نجدهن قد حولن ( القسم الذي يعملن به ) ارضية خصبة للمتردية والنطيحة من باب ( هذا ولد عم وهذا ولد خال .. وهذا رفيق ماندور بداله ) ! * * خلاص تعببببببت بعدين اكمل القرق اللي براسي brb [/align]