عرض مشاركة واحدة
قديم 11-08-08, 07:16 pm   رقم المشاركة : 2
جبل عمر
عضو قدير
 
الصورة الرمزية جبل عمر





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : جبل عمر غير متواجد حالياً

اقتباس:
هلْ يا ترى ما يدفعنا للقراءةِ هنا هوَ القلم أمْ جنسُ صاحبه ..!!

ما ألذ الحقيقة عني القلم وصاحبة هو من أجبرني أن أدلف باب أي موضوع كتبه

اقتباس:
هل تحركُّ مشاعرنا بعضَ الحروف و تميلُ قلوبنا لأصحابها ..!!

نعم تتحرك مشاعري لبعض الحوف التي تُبين قدرة الكاتب اللغوية والبلاغية والإِهامية لمعنى متخفي تتطلب ذكاء لمعرتفه
نعم قد يميل القلب لأصحابها وهذا شيء طبيعي >>الميلان الاحترامي والتقديري والإعجابي لشخصية صاحب القلم


اقتباس:
هلْ للتربيةِ الصارمةِ التي تلقينا دروسها في منازلنا دوراً كبيراً في تحويلنا ضحايا

أمامَ كلَّ حرفٍ ساحر ..!!

أمممم لا أحمل التربية الشيء الكثير لأن من يقرأ وينقد في سن راشد قد يكون رُبي على أحسن حال ويقع ببعض السحر القلمي وهذا يدل على خواء العقل وقلة ثقافته الكتابية والتفكيرية لذا مالت به العاطفة أكثر من العقل

اقتباس:
هلْ قلوبنا باتتْ أداةً سهلةً طيعة في مواجهةِ الأحرف ..!!

كما قلت قلة التقافة والتذوق الكتابي تحييف بالقلب

اقتباس:
هل حلمُ الرقيِّ والنهوضِ بالصرحِ هو ما يقضُّ مضاجعنا حين نقرأ ..!!

بكل أمانة نعم وما آآآهاتنا على حالنا والكتابة عنها إلا دليلٌ على صدق حزننا

اقتباس:
أمْ أنَّ الأمر لا يتجاوزُ محاولةً لفتلِ عضلاتِ التفردِ والاختلاف ..!!

فتَّلايّْ العضلات لا يدومون لأنهم يكتوب لا للكتابة وإنما حاجةً في نفس القلم لذا سيأتي وقت ويملون وينتهون الطبع يغلب التطبع

اقتباس:
وإن حدثَ ما حدث .. !!

وإن حدث ما حدث فلن يكون لهم مكان في الميدان لأن أصحاب الأقلام الصادقة ستُزاحمُهم وتغلبهم

اقتباس:
فهل يقعُ على الحرفِ اللوم .. أم ْ أنَّ اللومَ يطول ُ صاحبه ..!!

بل صاحبه فالحرف برئ كبرائة الكأس حينما يوضع فيه ماء أو خمر!!

اقتباس:
و لتعتبروا ما سبق مجردُ حروفٍ ..

لا إشكال فليأتينا دوماً كما سبق ونعتبره مجرد حوررف!!

اقتباس:
ولكنْ أيُّ حروفٍ يا ترى ..!!!

الصـــــــــــــــادقة


كُتبت الإجابات على ضوء شاشة اللابتوب والحال إستعداد لراحة الجسم قبل ظلمة الليل فهل ياترى صدقت الإجابات أم لا ؟؟!!

دمت بعزٍ وخيرً وفلاح






التوقيع

[align=center][/align]

هي الأيام دول والحال لا تدوم على حال لذا تطلب الحال أن أقول لكم ..
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه، لكم في القلب مكانة، ولن أنساكم بإذن الله، ومن له عليَّ شيءٌ فليخبرني ..
رد مع اقتباس