اللحين يوم قلت الدين قلتِ ولاتنسى نصيبكِ من الدنيا .,
وغيري ذكر الدنيا فقط ولاقلتِ وين إهتمامك بدينك ومستقبل أمتك !!
ياعزيزتي مستقبل أمتي هو مستقبلي وتأكدي أن الإنسان بالفطرة لن ينسى نفسه في دنياه فلاداعي للتحريص .,
أنا أقول هدفي في الحياة ولم أقل أساسيات حياتي ., لإن النظر في مستقبلي أساس وليس هدف أطمح إليه .,
لابأس أنا فتاة ومستقبلي شبه مضمون ., فقط القليل من الإجتهاد في العمل .,
أهذب تاهيه’