الأخت الفاضلة لبؤة
غفر الله لنا الزلات
كل يقدّم بحسب جهده
وقد يرى البعض أن فلاناً قدّم للأمة الإسلاامية أكثر من فلان
وهل تعد سقطة لي عندما أقول بأن الفتاة الفلسطينية التي فجّرت بالباص قد قدّمت للأمة الإسلامية ما لم يستطع أشد الرجال وحتى بعض العلماء تقديمه ؟!!
ولا نستطيع محاكمة آراء الآخرين
لو كان باستطاعتنا ذلك لم كان للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مجال
لنا الأمر وحق الدفاع ما لم تدك الحصون
تحياتي لك
التاج