إزدواجية في المعايير أبطالها غياب الضمير والإحساس بالمسؤلية , أناس يقطع عنهم الماء لمجرد ظهوره مرة في السنة وأناس آخرون يعبثون بالماء عبثهم بالإحساس بالمسؤلية إتجاه الآخرون , لأنه مسؤل بالواسطة, تجد الماء عنده سلعة رخيص يبذرها كيفما شاء وأينما أراد وجيرانه يحسبون لخروجهم للصلاة ألف حساب لأن شوارعهم أغلب الإسبوع مستنقع ماء !!!
هذا ما شاهدته في حي المطار القديم والسبب "الواسطة" أولا وغياب الضمير ثانيا عند الطرفين