أئمة الحرم لا بد أن يكونوا على قدر كبيير من التمكن في القراءة وبالذات التجويد
ليس من المعقول أطهر بقعة في الأرض ويستمع لها الملايين من العالم وتكون القراءة فيها ركاكة وغير مجودة حتى أهل الحجاز أكثرهم تعلموا التجويد والظبط في القراءة لا يتقبلون الخطأ لذا لو لاحظت أن أغلب الأئمة الجدد مجودين وهذا عين العقل والحمد لله تم اختيار أئمة جمعوا بين التجويد وحسن التلاوة ويكفي المعيقلي ولو تعلمت التجويد وتعلم لسانك عليه لستنكرت أي خطأ من الأمام وقد يلهى بالك عن الصلاة من شناعة الخطأ التجويدي
لذا لن يُعاب إمام الحرم ومسؤوليه على الصوت العادي لكن يُعاب على الخطأ التجويدي