الصحراء التي أرهقت وغدت بك ترواح مكاناً وزماناً في سبيل البحث عن نجاة ..
هي هنا ..
وهنا ...
وحتى هنااااااااااك !!!
لا مفر من الركون والركوع للواقع في سبيل التكييف وتفكييك بعض الامور للوصول للنجاة بعيداً عن غمار الصحراء !!
لكن ..
أرسل كل النداءات حيث تشاء ولمن تشاء .. لن يمنعك أحد
لعل مستقبل الصوت يحن ويأن لك ، وتلتقيه في واحة ما في زمان ما ومكان ما !!!
دمت طيباً أخي زيد