أهلاً أخي فنتازيا ومُبارك علينا وعليك الشهر
الكلمة الطيبة كم لسان أراد قولها لكن منعه منها إما ماض تربوي أو اعتقاد بعزة نفس بغير محلها أو الشعور أحياناً بالذل قد تستغرب مما أقول لكنيّ واجهته وقد قال لي ودي أقول شيء زين بس ما ودي يحس إني ضعيف ياعجباً لهذا الزمن وصنائعه
دوماً أقول نحن في عصر الحرفة سواء بالعمل أو الحياة العامة وعصر لا يعرف إلا المنطق ومهارات التعامل بغض النظر عن الطبائع فهاهم موظفو البنوك أجميعهم قي قمة الأدب والذوق والتلفظ بالكلمة الطيبة لا لا بل هي الحرفة وهي الصناعة وهي الخلفية لهذا البنك
وقبل هذا وذاك الاقتداء بسيد البشر عليه الصلاة والسلام
ردود الساعات المتأخرة يجب أن يُغض الطرف عنها فغض الطرف عنّي