مرأة من الشرق
الغاية لاتبرر الوسيلة أبدا
فعندما توجهين رأيك أو وجهة نظرك للعرب فلابد أن تكون وسيلتك اللغة العربية حتى تصل هذه الفكرة مع تجنب الكثير من الكلمات العامية لئلا يتم حصر الفهم لدى شريحة معينه من المتلقين
كما أن الأخطاء الأملائيه تحد كثيرا من بلوغ المقصد إذا أخذنا بإعتبارنا تنوع قدرات المتلقين في فهم سياق الكلام
أما مايمكن التصرف به والأستغناء عنه من اللغة فهو ضروب الفن اللغوي الواسع واستبداله بلغة سهلة ميسرة للكل
وللجميع تحياتي