أهلاً بالمُبدع وها أنت تُلبي طلبي يكفي أن تُطل علينا بين الفينة والأخرى ويصحبك الجمال
القصة غريبة وبالذات قراءة الآية فأتوقع من فرط حبك لخالك وهيبتك من والدك همست له ببعض همسات الزواج والرغبة فيه و كثرة الحديث عن البنات وهذا كثير عند الشباب حينما يتولعون ناراً، و شوقاً للزواج، طبعاً بنات جاركم وخوات رقية قد تكن إحداهن هي المسرحية التي تدور في بالك كل ليلة قبل أن تغمض عيناك للنوم !!!! وهذا أحب أشد أنواع الحب العذري، وعذابه.. كفنا الله شره ولا حرَمنا لذته...
دمتَ بعزٍ وخيرٍ وفلاح