[عجوز سمنسي]

[align=center]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة To Be     اما مشاركتي انا فعن عائشة رضي الله عنها سألت الرسول صلى الله عليه وسم : يا رسول الله لئن وافقت ليلة القدر فما أدعو به قال: قولي: "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفو عني" وفي جملة تحب العفو فاعفو عني " إنك عفو"فيها تأكيدات لإثبات صفة العفو لله تعالى. " تحب العفو"فيه إثبات محبته اللائقة بجلال الله تعالى للعفو عن المستعين. " فاعف عني"فيه إثبات حكم العفو, ومقتضاه لله تعالى. عجوز سمنسي : الا تحب ما يحب الله من صفات ؟

توبي : يابعدي انت متأكد ان المشاركة لك ؟ بعد شوي تجي تقول المشاركة لعائشة رضي الله عنها

اماه

لقد كان حديثك حديث الراغبين في العفو والباحثين عن الحق

اماه : رضي الله عنك وارضاك والحقنا الله بك

توبي : بارك الله فيك نعم احب ان اتصف بتلك الصفات

واتمنى ان اكون ممن يتصف بها

لكن هل ترى ان كل يستحق ان نعفو عنه وان يكون مستحقا للعفو؟

لقد قتل الرسول صلى الله اقوما تعلقوا بستار الكعبة بعدما طلبوا العفو فلم يقبل

وقال عليه الصلاة لاصحابه : من لي بكعب بن الاشرف ؟

ياسيدي يجب ان نفرق بين العفو والدلاخة

هناك من يستحق العفو

عندما طلب اهل مكة العفو واوضحوا نيتهم الصافية بطلب العفو قال لهم نبينا الكريم : اذهبوا فانتم الطلقاء

انني اسير على منهج الرسول الامي ياتوبي

شكرا لاطلالتك وكرم تواجدك[/align]