في فَلسفةِ العِشْقُ
عُرُي البَوْح
دهشةٌ وفَتْنَةُ ضَوءْ
وغَيْمٌ لَذِيْذْ
مَذَاقُ حُبٍّ مُخْتَلْف
صَدَى المَحَاسنْ يَلَوج في سَمَائك
يقول: تَعال ورتّلْني وأوْ لِجْني الأنَفاسْ
قَرَأْتُكَ نَصَاٍ ورُوحَاً وأُغْنُيةْ
لِقلمُك يابَدْر، بَاقَةُ وردٍ فَأقْبَلَهَا زَاهِرَهْ