عيدى كآآآآن هنا من رحلة العيد بين الاهل والاحباء قضيت خمس اياام كانها خمس سااعات مرة كالبرق يأبى الزمن الا أن يسلط سيفه فوق رقاب سويعات سعادتنا للعيد وجهاً اخر ببريده كانه عيداً تفرعت منه اعيااداً كثيرة وجوه وجو ه وجوه تعلوها الابتساامه وتملاء محيااها البهجه كثيراً من تلك الووجوه يشعرك بالرضى بجمال الحيااه ببساطتها احببت المكوث بينهم لأول مره اشعر هذا العيد باختلاف ولاول مره يحدثني قلمى عن خصوصياات عيدى هنا اجتمااع سر وقلووبٌ شتى تتسابق التهنئه شعاارها الفرحة التي ارتسمت على تلك الوجوه كمصابيح ترسل الضياء بألوانه اليوم كان موعد عودتى من هناك ، شعرت باظطراب اخفيته عن الجميع حقيقة لم اوّد العووده ولكن هى الظرروف كان شعوري قاتلاً حينما ترى الودااع يسبق خطااك وترى العيون التي تحمل لك الووّد تنثر لحظاات الودااع المر وعندم يتعلق قلبك بكل شى هنا عدت الى مستقري ولكني ارى اجزاءً تناثرت هنااك مني اوود لو أعود فتزيد تلك الاجزاء ا حتى تطويني معها ونصبح جزاء ثابتاً بين الاحباب لايطاارده شبح السفر والوداع الدائم قلبي معلقً هنااك وهنا رروحي فكيف استطعت ياعيد الجمع بينهما وتركتنى اكتوى بناار البعد ان تركت احدهما سانتظر قدوومك ياعيد دوماَ ومعه ترحالي وعودتي