[align=center]..
أيتها الفاضله..
رأيث الشعور يخدش نفسه على وميضٍ من الذكرى , وسعدت وأنتي تضمدينه بشئ من العزه والكرامه..
فالقرار بكبرياء يعتصره ألم الرحيل , لم يشفي أبداً داء , وإن كان الظاهر منتصراً ولكنه المهزوم باطناً .
وحالكٍ يناجي كفاك هجرا ً.
عزيزتي
رسالتكٍ تسللت من فيكٍ, غير آبهه برسومات بلاغيه ملونه,
إستغنت عن الصور بحديث الشعور ..
وما أجمله من حديث ![/align]