إهداء حالم وهائم لعينيه وبقايا من قلب أنتظره ..!
معاهدات ....
[align=center]
الحرف قد يأخذ صورا عدة كي يحمل مشاعرنا ...
هنا كانت طيور حروفك بيضاء تشق غمام غيابها كي تترك لها فرجة تطل منها
على عالمك المتلهف للحضور ....
نداء ...أهداء ...بوح ....
أسمه ماشئت في النهاية هو صوت قلب صادق يبحث عن انفاسه في حضورها ...
وهي حتما تستحق ....
[/align]