محاولاتي منبعها الأماني...! لذا تلاشت كالسراب أحببت ..وأحببت ...إنه صدق المحــبــة الذي أعتراني كم بكيت الوفــاء..وكم كان هماَ بعد الأحبة وصدودهم ..! إن لم تصل خطواتي...سأتوقف بعيداَ واكتب على الرمــال حروف النهاية ...!