لم أعلم لسكرات النعاس ولها
إلا من خلال سطورك
ما زلت أنعس و أفيق و روائع كلماتك تتراقص في عيناي الذابلتين
نعاس خامس
أحقا هنالك أمرأة تستحق كل هذا الترف
فتتوسد كل ليلة مايفر من أحلامك
وتستنشق هواء تطيب بأنفاسك
وترى كيف تغمض شفتيك على أسمها
وتكتب حلم على جبينها
قبل أن تغمض
حتى وصلت هنا
فتوقفت وغادر النعاس مقلتاي
لا أعلم لماذا ..؟!
لين الباحوث
تبقى دوما لحروفك تميزا وجمالاً أخآذ
دمتي كذلك ..