مع الاسف هذا هو الواقع وليست المسألة مقصهورة علي التعليم بل في كل النواحي حتى الخدمات التي تقدمها الدوائر الحكوميه للمواطنين تخضع للاسف لتلك المعادلة!! (هذا خضيري) ( هذا بدوي) (هذا حضري) وهذا وهذا مسميات والفاظ لاتسمعها الا هنا
كي تكون عظيمأ عليك ان تبتسم عندما تكون دموعك على وشك الانهمار