الأخ الرمادي
لا أدري أشعر أن الحقائق لم تعد كذلك
رأينا المبالغة في الشاكي والتعنت من المشكي
حتى صدام لم يعترف ..
كانت لدي عاطفة قوية تضحي بكل شيء من أجل احقاق حق
احترم هذه الغريزة وحققت رغبتها واكتشفت أن الناس تكذب
عمدا أو مبالغة .. لا اتحدث عن القضية هذه فقط ..
أنا أعرف أبا أحمد جيدا ، وأعرف تفكيره وسلوكياته وأراءة
وأعرف أنه لا يمكن أن يظلم عمدا ، لكنه لدوافع مقنعه لذاته
يفعل بجراءة .. ولولا الخوف أن اتهم بالتجني على هذا الشخص
لسردت تعليلات تظهر في الحكايا التي تتبعت مظلمتها
على حد زعمي ..
وننتظر معا ظهور كامل الحكاية
لك أجمل تحية