اوشك على الانتهاء من الجزء الثاني ( فوضى الحواس )
في الحقيقة اشعر بأن احلام تمادت فيها بـ اللامشروع حتى افقـَدتها ميزة الجمالية واستـَبدلتها بالشجب والاستنكار
ولكن هذا لا يلغي تفوقها لغوياً وادبياً وقدرتها الجنونية على اتقان ضفائر العبارات وتمشيط الكلمات ..
وتبقى ذاكرة الجسد في قمّة الهرم ,, ربما لكثرة منطقياتها و قلّة الخروج عن الخط الاحمر ؟