ابراهيم عبدالعزيز لاعليك فتعصبي محسوب علي شخصي اما الحقائق فهي محسوبة على مرتكبيها وكل سيحقق مايسعى إليه والمهم ان تقتصر اهداف الهلاليين على الكباري التي يستطيعون تحقيقها ويبتعدوا عن ادعاء مالايستطيعون فعله تحياتي