ليت ياسر والدعيع يتعلمون من أخلاق نور خصوصاً بعد حركتهم الأخيره مع أبناء الشهداء
من عام 1414هـ لاتزال هذه الحركة ( الإستهزائيه ) تحرق قلوبهم ياموسيقار آسيا