عرض مشاركة واحدة
قديم 26-10-08, 11:19 pm   رقم المشاركة : 2
الأسترليني
من أعمدة المنتدى
 
الصورة الرمزية الأسترليني





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الأسترليني غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة طائر الأشجان 
   خمسين مليون..أتوقع لو عرضنا هذا االلاعب بحراج بريده..ما أتوقعه يزيد سعره عن ستمائة ريال..!!
ولو ما صدقتوني جربوا وأعرضوه!!!إذا زاد السعر عن كذاء .أكتبوا تحت اسمي موقوف..
ثانياً العجيب الغريب ،والمدهش أن أحوال اللاعبين الماديه لاتسر عدو ولا حبيب !
أمس كان نداء للأمراء من الحارس السعودي في قناة العربيه..والذي ترك الكره ويعمل في مغسلة الأموات:بأن ينظر الى حالة اللاعبين الماديه !لكون البعض لايجد مايسد به رمقه!!(نص المقابله بالعربيه البارحه)

سؤال دار في خلجي !معقول حالتهم الماديه في الحضيض! لكن بعد مقالك عرفت وين تروح المبالغ الطائله...وامصيبتاه ..لو حد من أعضاء الفريق طلب سلفه من هذا الأجنبي على ذمة الراتب!

موضوع العباره..إذا أنت لم تكرم بأرضك فارتحل ..فلا خير في أرض يهانا كريمها
قيمة الأنسان في الأمارات ،غير قيمته بشارع الهرم!!

تحياتي المحزنه لواقع العرب


[align=center]اهلا بطائر الاشجان

طائر الاشجان طااائر الاشجان <<< قاعد بيني وبين نفسي اردد اسمك يا اخي معرفك لة نغمة موسيقية حلوة

عبدالله سليمان مرة كان ( قااااااائد ) المنتخب السعودي واخرتها حارس امن باحد اسواق جدة

اللاعبين عندنا مثل بعض مدراء الدوائر الحكومية قبل لا يتقاعد يفز لة المجلس كلة واذا تقاعد قالوا عنة ما عمره نفع

فالذكي يسوي زي يوسف الثنيان يقولون انة قبل اي مباراة للهلال و النصر يجي محزن للتدريب و يجلس على دكة الاحتياط وهو ضايق خلقة ويقولون لة اعضاء الشرف قم تدرب يقول مالي خلق و الوضع النفسي لي سئ يقولون وش فيك يا يوسف ؟؟ يقول العمال عندي لهم ستة اشهر ما استلموا رواتبهم ومسوين عندي اضراب بالمحل يبون رواتبهم وأنا ما عندي ولا ريال !!
ثم يقوم احدهم ويتكفل باعطاء يوسف قيمة الرواتب ومن بكرا تلقاه ابن الريح يسحب بلاعبين النصر .

المقصود من الكلام ان اللاعبين ما راح تدوم لكم ولا لكم اي حقوق بعد ما ينتهي كرتك لانك لاعب سعودي تلقاة المسكين يطلع من النادي ولة رواتب متأخرة و مكافأت طاح عليها جدران .

بالنهاية حقوق اللاعبين و الغير لاعبين ما فية شئ اسمة حقوق
[/align].






التوقيع

يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..

رد مع اقتباس