أخي عيون القصيم
في لحظات الضعف لايبقى لنا سوى البكاء حرقة وألما على مانحن فيه من ذل وضعف وضياع مجد وقوة أمة حكمت الأمم
وفي هذه اللحظات لانجد إلا الأنكسار لله الواحد الأحد بالدعاء لأخواننا في مشارق الأرض ومغاربها أن ينصرهم ويذل عدوهم ويرينا فيه ما رأي سلفنا في يهود بني قريظة
ولك تحياتي