مخيم رائع وناجح بإذن الله بكل المقاييس نظراً لسمو أهدافه والتي من بينها :
1-توظيف مهارات المتدربين التقنية في خدمة المجتمع.
2- الممارسة العملية للتدريب. مما ينعكس على جودة التدريب في الورش والمعامل
حيث قام الجوالة التقنيين بالصيانة الكهربائية والالكترونية لمساجد مختارة، كما قاموا بزرع الشجرة في أماكن متفرقة وقاموا بإزالة الكتابات العشوائية على الجدران وطلاء الأرصفة وغير ذلك من الأنشطة التقنية.
حيث أنه هذه الأعمال تم مزجها ما بين أعمال الجوالة وتخصص المؤسسة العامة في التدريب التقني والمهني ..،،
فكل الشكر والتقدير لرئيس مجلس التدريب التقني والمهني بالقصيم الدكتور إبراهيم الحسون وللاستاذ عبدالله بن محمد نيازي مدير الأنشطة بالمؤسسة، وللزملاء المنظمين والعاملين في هذا المخيم أمثال الأساتذة ابو فهد السدير وعبدالكريم السعدون وصالح الغنيم وعبدالرحمن الفائز والرويسان ،،