اهل القصيم يعملون من مبداء ديني واحس اجتماعي اما الدفاع المدنى مازال بعيد افراده عن هذا المبداء لانهم مشغولين بالتفرج والمتابعه من بعيد وخير شاهد الاحداث الاخيره رغم وجود الامكانيات