[align=center]
HANNO
لو لم يكن لوجود نوع من الشقاء بالدار الدنياء حكمة قدّرها الله سبحانه وتعالى
لأنتفى وجود و أهمية الدار الآخرة .
فالمُسلم
في هذه الدُنيا مُعرّض لنوع من الشقاء وقد يكون إبتلاء من خالقه لحكمة
إضافة
تختلف نظرة الأشخاص للسعادة ( وهي عكس الشقاء) و يدخل بذلكـ عوامل
عديدة
فمنهم من يجدها بالدين
و
منهم يجدها بالمال
و
منهم من يجدها بالصحة والعنفوان
[/align]