[نـدى الـورد]

[align=center]

اقتباس: للأسف التعليم أصبح للهاوية للهاوية للهاوية وفقد هيبته العالم تبني أساسها ونهضتها وقوتها وتطورها من التعليم والاهتمام فيه وتضع جل مدخراتها فيه ونحن بين التلميع والبهرجة

الدول الأجنبيه تحرص على الأرض التي ينشأ فيها النشأ

ويحاولون جاهدين تهيأت المناخ المناسب لهذا الأمر

من حريجين مناسبين ومن قرارات نافعه مجديه لها اثرها الفعال

لكن ماذا لدينا نحن؟


تخبط وعشوائيه في القرارات

اقتباس: لا أنكر أن هناك جهد جبار بأماكن التعليم والتي تعتبر من أسرع انجازات الدوائر الحكومية فالمباني المدرسية الحكومية شبه اكتملت لكن ما الفائدة بمكان وُفّر فيه كل شيء ولم يفر فيه معلم أد المسؤولية بلاد العالم فيها من الفقر من الله به عليم ومع ذلك أخرج علماء في شتى مجالات العلم أتعلمين ما الطامة، هي أن من يدخل سلك التعليم ليُعّلم الناس يحتاج لتعليم ولتطوير فأغلب المدرسين والمدرسات الجدد بكل أسف يحتاجون لمدرسين ولتربويين فالشباب فضلاً عن ضعف معلوماتهم يعني من جنب القدة ما يعرفون شيء

هذا ابن خال ... وهذا ابن صديق


والبركه في الواسطه


وهذا شخص يقبل الرشوه


واخر يقدمها ليحصل على وظيفه


كيف تريد ان نصلح الحال؟

اقتباس: بداية انهيار التعليم من حذف الاختبارات وجعل الطالب غير مهتم ولا يخاف فالمسألة تقويم فقط أذكر حينما كنت في الصف الأول ابتدائي عام 1411 هـ ولا أزال أذكرها اختبار الرياضيات وكنا صغاراً وأجساماً صغيرة وكانت ورقة اختبار A3 أكبر من أجسامنا وكنا لا نجلس بالكرسي واقفين ما نطول الماصة على شان نكتب ونختبر كل ما تذكرت ذاك الموقف أقول كيف طالب بأول ابتدائي في بداية الطريق في القراءة والكتابة والأغلب لا يقرأ يستطيع أن يقرأ ورقة أسئلة ويحل المطلوب ( لا حظوا أتكلم عن 1411 هـ يعني مو وقت بعيد والأغلب منا مر على هذا العام فكيف بمن قبلنا) وقيسوا مخرجات التعليم في زمن من قبلنا وزمننا وزمن من بعدنا واحكموا لن أتكلم عن المعجزة الحادية عشر في القرن وهي التناقض و العشوائية في قرارات وزارة التربية والتعليم فأصلاً الطاسة ضايعة فلا يلامون على تناقض قراراتهم

اضف ان الهاويه في بعض القرارات ..الغير مدروسه والتي دهورت اوضاع كثير من

الطلاب والمعلميين... هم يسمعون ب التطور في التعليم ولكنهم لايفقهون شيء منه

اقتباس: التعليم في هاوية وإذا هوى التعليم هوت الأمة

هنا ذكرت امراً خطير....!!


.[/align]