ألموضوع أخذ وزره من الكلام والألفاظ،،ومتابعته،لا يجدي نفعاً،ومن يسير في ركبه،يزيد الطين بلّه،فماكانت المستنقعات يوماً أهلاَ للسباحه،، لو هناك فائده،فستكون في العشر صفحات،الماضيه،،وإن لم يكن فيها فائده مرجوه،فلن تأتي أكلها بعد هذا الكم،،،