صحفي مصلحجي وياكثرهم بهالوقت
وهذه الفئة من الصحفيين
هم من يقال عنهم باعوا أمانة القلم لمصالحهم الخاصة وكلنا يعرف أن إبراهيم الربدي لم يقدم شيئاً لمدينتنا بريدة وأنا أقول هذا الكلام ليس لأنه ريداوي لا لا لا بل لأنها الحقيقة بدليل أنني صوت لعبدالرحمن الفراج الريداوي المتعصب .
بالمناسبة :
ذكرتني بحادثة يوم التصويت الشهير حيث قابلني ( أعلامي وشاعر وكذلك مقدم حفل لأغلب مناسبات بريدة أشتهر بسجعه الخلاب ) حيث قال لي بصوت خافت :
يايوكن رقمي ( ؟؟ ) لا تنسانا ونبي فزعتك وهذا ما استغربته بشده .