أخشى ما أخشاه أن يكون مصيرهم
كمصير أي حادثة عابرة نصيبها فقط الهيلمة الإعلامية و التهرب من المسؤولية
ولاننسى أن هناك متسبب رئيسي فيما جرى
وهو ضغط الحي بتصريف شبكات مجاورة
يضاف لذلك عدم الاستفادة من المضخة الموجودة في الحي خشية تزايد منسوب المياه بالقرب من التخصصي
وهذا مالم يتطرق له أحد
تقبلوا تحياتي .