الاختلاف طبيعه في الانسان لذلك نجده يختلف عن غيره في أمور ويتفق معه في أمور أخرى أظن انه لولا وجود الاختلاف لما كان للحياة معنى (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ ) .
الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه