[align=center]قد نندفع في احيان كثيرة إلى مستقبل نراه هو الأجدر بنا[/align][align=center]
ونحزن عندما نرى ذلك المستقبل سراباً
ولكنها الأقدار والأيام
قد تختـــار لنا الأجدر بنا
وتلبسنا ثوباً يليق بمقامنا
فهكذا هي الحيـــــــــاة يوم لك ويوم عليك
وتبقى الحيــــــــاة لعبة
كل مـــــامضى علينا الدهر فيها
عرفنا كيف نستطيع أن نديرها من دون سراب
بل بحقائق واضحة كشموخ الجبل .[/align]