كالقاتل.. الذي يُجر(رُغمًا عنه) إلى منصة المحاكمة.. قلمي !!
بين أرجله سلاسل.. ويمشى طوعاً
أحياناً هكذا يكون,,!!
لستُ أنا المسؤلة بالطبع.. لأني اتنفس السلام..
لكن!! أعتقد أشياءً شرسة تسكن قريحتي
تلك هي التي تُجبر قلمي ولستُ أنا
إذا ,, اعلان البراءة ,, !
هل أحداً كمثلي،، يسير على منهجاً معينا في أيام مختارة ..! إن اصابه اعوجاج طبيعي من عوارض الحياة،، مال كل الميل لتنحدر همومه دفعةٌ واحدة..وسيلٌ جارف،، بعد أن كانت تأتي بالتقسيط..!
وهل أحداً كمثلي...! يمتلك خلاطاً ليس كهربائياً فتفصل عنه الطاقة كي تستريح من صوته المزجور،، بل خلاطاً نفسياً،، يُخرج الميت من الحي، كُلاً من حزن وهم وجرح .... وغيرها
لـ يتكّون خليطاً أحمر وأسود.. ومختلف الألوان..
عُصارة تُوقف الزمن لحظات... قد تطول,,!
ولكن من المُؤكد أنها لن ترحل سالمة...!
ربما تعود وتعود وتعود
إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولا ،،
[إن جسدنا أيضاً مبني بطريقة معينة، حسب رسم تخطيطي.. فإذا أخذت خلية من أصبعي أجدها تكشف ليس فقط عن حالة وطبيعة جلدي،، بل عن حالة وطبيعة عيني أيضا ، شعري، الخ....] جوستاين غاردر
- سرٌ غامض أجهل تفسيره ؟؟؟
حزن واحد يفتح بابا لأحزان أخرى..! مُتخمرة كانت أو طازجة ..!
اللهم اني عبدك ابن عبدك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك اسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك او انزلته في كتابك او علمته احدا من خلقك او استاثرت به في علم الغيب عندك ان تجعل القران العظيم ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي وغمي