الكلام نوعاً ماء فيه صحة من عدم تقلبنا لما عند الآخرين واعتقاد سائد أن ما نحن عليه هو الأتم والأصح أقصد في أمور الدين وهذا الشيء ليس من الصحوة السابقة أو هي نتاجه من وجه نظري لأني لم أميّز تلك الفتره لصغر سني لكن من خلال قصص الماضي من آبائنا وأجدادنا تجد هناك تشدد على غير أصوله بل قد يخالف الشرع من زمن بعييد
بالنهاية السبب قد يكون من عدم انفتاح الجزيرة العربية على غيرها كما حصل لغيرها وهذا فيه فائدة أن الثوابت الدينة لم تتغيّر وأيضاً النواقض لم تدخل والسلبية هو اعتقاد أننا الأصح ونحن الأعلم