..
[align=center]لم تكـ؟ــن نشوتك بيّ سوى ثماراً ناضجه حد النهم , تسلقت عروش قلبي متدليه فوقعت بين شفتاي [/align][align=center]
بصورة شهيه,
ولم يكـ؟ــــن يغشاني الضبآب يوماً ,إلا لرحيلك الذي أرهقني بحثاً بين الألوآن ,
أركــن سمعي لصرخآت الصبر بدآخلي , فأرآه قد إضطجع وسائد النعمان المترفه منذ أول يوم من
التحرر,
ولم تكــ ؟ ــــن لتُقرع الطبول بدآخلي , إلا ببريق من عينيك خفي,
وأعجب كيف لشعاعك الخافت إختراق جدآر قلبي!؟
حين كنت أغفو بظل زهرتي البنفسجيه
وبدون علم مني,!
تأتي لتُوقظني , فتخترقُ كل منآفذ الآمان بأوردتي بلون مافوق البنفسجي!
كان شعاعك المُسلط علي, قصيدة نزار أضاءت الكثير والكثير من حولي وأطربت قلوباً تندب الثُكل
وتشق جيب الحزن
هنا فلتصغي لي !
بل إقترب!
إقترب!
وحدي أنا من أوجدك قانون إنعكاس ,
وحدي أنا من تلونك ,
وحدي أنا من أنشأك قانوناً من العدم,
يتغير بتغير معآدلآتي الرآجحه, طرفآي همآ نبض مابين ضلعيك ,
لم أكــــــ ؟ ـــــــــن أصل درجة التجمد إلا بمسافاتك الطويله , كان المكان يتمدد مع كل مره
تمامً
كالمسافه بين هذين,
كـــــــ ؟ ـــــــن
ولم أكن أصل درجة التجمد ,إلا بعثرآتك الوعره ,عندما كانت منعطفاً لسقوط الثمانيه,
والعشرين حرفاً من إسمك,
ربما مما لاتعلمه أن, الأمل يقع مني كموقع علامه الإستفهـــ ؟ ــــــــام بين هذين أيضا,
ك ؟ ن
ومما لاتعلمه أني أتكون بأبعادك الثلاثيه دماً أحمر قاني ,
فبأعلى قمه ضمك أنتشيك , وعلى طبيعة هدوءك أحتويك ,
وبين ألمك وتخثري ثانيه, بحجم الكسرة المُلقاة بيني وبينك,
إذاً
أكون أولا أكون
هذه أنا
وقبل أن أتخلق الـ/ 40 يوما برحم نبضك,
لم يكـــــــ ؟ ــــــــــــــــن غلياني إلا بوصلك المداد ,
ولم يكـــــــــــــــــــــــــــــ ؟ ــــــــــــــــــن جموحي إلا لسطوة ملكي ,
أرصادي الشعوريه ليس لأحد قياسها
سوآك!,[/align]
..