رحمك الله يا عبدالحكيم الباحوث وخلف عليك شبابك في الجنة وأحسن عزاء والديك بك يرجى له خيرٌ إن شاء الله فالولد من خيرة الشباب حسب ما وردني من أحد أصدقائه كان حريصاً على أداء الصلاة جماعة وفي حينها
[align=center][/align]