مررت قبل قليل .... بعد صلاة العشاء في نفس الشارع فأصبت بخجل من جريان الأوساخ في قارعة الطريق والتلويث المنتشر والرائحة النتنة التي أصابتني بشعور مقزز رغم إغلاقي نوافذ السيارة..... وجدت مصدرين من مصادر التلويث تنزف وتتدفق متحدية الجميع !!! ....... إلا أني أعزي أصحاب تلك المنازل ورواد مسجد الخويلدي في مصابهم وعجز المسئول عن تحقيق رغبة المواطن في العيش الهانيء كغيره من المواطنين .......
صورة بلا تحية للقلوب المتحجرة !!!!