تذكرته وانا واقف عند احد الإشارات واذا بباص مدرسة بنات ثانوية كما يبدو لي لان الغنادير فيه اشكالهن توحي بذلك
فتحت نافذة الباص المواجهة لي واذا ببنت قريح طاقة النقاب وتضحك وتتمايل مع زميلتها التي بجانبها طربا ورقصا وهن يغنون ( ياهلي لاتحرموني منه)
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه