فدفعني دافع العاشقين في جوّالها , بأن أطل على اسمي فيه .. و أرى مكانتي لدى
هذه العاشقة .. و وجدتُها لم تغفل عني .. و لقبتني : بشعرة قلبي ..!
شاطئ الراحة..
هنّ كذلك ، الدنيا تتجسد بين حنايهن..
أمدّ الله في عمرها ووهبها الصحة والسعادة - إن شاء الله -..
أسلوب جميل ممتع ..
شكرا لك وتحية تقدير..
دمت بخير...
..
.