الدعوى ومافيها تجارة في تجارة
يستغلون فيها سذاجة وجهل عامة الناس في كل مايخصهم من امور دينهم ودنياهم وصحتهم وجمالهم
ولكن تصل المتاجره باأسم الدين هذي مصيبة
وحين تجد لها صدى ورواج لدى السذج فهي مصيبة أعظم
ولكن في النهايه علينا أن نقتع بأن هذا زمن سيادة الرويضبات والرؤوس الجهال
الذين يقهقهون بما لايعلمون .