بخصوص قضية المحياني المفتعلة
وبخصوص من حاولوا يتسلقون الشهرة ويحققون أمجاد شخصية بأعمدة الصحف
رد عليهم الزعماء وبحنكة وعقلانية وقمة النظامية
(فأطل) شبيه الريح خير (إ..طلالـ..ـة) وبكلام مختصر يعقبه فعل يدعو( لتـ رشيد) الكلام والانفعال
ثم أتبعه المتعقل والمتفهم دائما عضده وسنده الأمير الشهم عبدالله
وأوضح الطريق الصحيح .. من دون مراوغة أو تلميح .. ليفهم طالبه المغتر بالمديح
(ويكحل) عيون خصمه بصادق نيته من غير تجريح
ويعرفه اللايحة والنظام قبل لايهون بعيون جمهور ويطيح
ويثبت لكل مشكك بأن ( الـ..فيصل ) بيننا قادم الأيام ومن يكسب القضية بقوانين النظام
ليجمع الزعماء وبصادق افعالهم على أن الكلام دون أفعال لايجدي ومثل ماقال الشاعر
(ماقل دل وزبدة الهرج نيشان .. والهرج يكفي صامله عن كثيره)